المشروع عبارة عن إنشاء مصنع صابون الغسيل البودرة، حيث يقوم المشروع بإنتاج صابون غسيل الملابس من نوع البودرة بجودة عالية وبعلامة تجارية وطنية، كما يستهدف المشروع السوق المحلي والسوق الإقليمي، وتتمثل القطاعات المستهدفة للمشروع في (قطاع الجملة والتجزئة – محلات بيع المنظفات – السوبر ماركت – الهايبر ماركت – الفنادق – الشقق الفندقية – المستشفيات)، وذلك للاستفادة من زيادة معدلات الطلب على تلك المنتجات نظرًا لنمو القطاعات المستهدفة، ومن دراسة جدوى مشروع مصنع صابون الغسيل البودرة يعتبر من الفرص الاستثمارية الكبيرة التي تحقق عوائد اقتصادية مرتفعة مقارنة بالمشروعات الأخرى.
تقوم شركة مشروعك لدراسات الجدوى وخطط الأعمال بعملية إعداد دراسة جدوى مشروع مصنع صابون الغسيل البودرة تسويقيًا وفنيًا وماليًا، وتعمل على دراسة وتحليل المشروع بكل تفاصيله بداية من الفكرة والمكونات والطبيعة، مرورًا بتحليل حجم السوق والمنافسين والمنتجات التي سيوفرها المشروع، وصولًا إلى تحليل الفجوة التسويقية بين العرض والطلب على المنتجات في الأسواق المستهدفة، وبعد تحليل حجم السوق يؤكد الخبراء أن السوق في حاجة ملحة إلى منتجات المشروع المتمثلة في؛ صابون غسيل الملابس من نوع البودرة.u003cbru003eويهدف مصنع صابون البودرة إلى تشغيل الأيدي العاملة، وتحسين مستواهم الاقتصادي والاجتماعي، وتحقيق مستوى جودة عالي لمنتجات المصنع، والمحافظة على مستوى أسعار منافس يمكن المشروع من الحصول علي حصته المستهدفة، والمساهمة في تغطية جزءًا من الطلب المتزايد على منتجات المنظفات، واستخدام أحدث الأساليب في مجال صناعة منتجات صابون الملابس البودرة، ويعتمد المصنع على فريق متميز من الكوادر الفنية والإدارية في توفير منتجات خاصة لكافة القطاعات المستهدفة التي تتمثل في؛ (قطاع الجملة والتجزئة – محلات بيع المنظفات – السوبر ماركت – الهايبر ماركت – الفنادق – الشقق الفندقية – المستشفيات)، ويسعى المصنع إلى الاستحواذ على أعلى نسبة ممكنة من الفجوة التسويقية، والاستفادة من زيادة معدلات الطلب على المنتجات في الأسواق المستهدفة.
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دراسة حجم السوق
دراسة المخاطر
القطاع الصناعي بدول مجلس التعاون الخليجي
يعتبر القطاع الصناعي حجر الزاوية في نهضة الاقتصادات العالمية، وتعد مؤشراته دالة على مدى تقدم الدول وتطورها، ولولا قوة القطاع الصناعي في بعض الدول الغربية اليوم لما أشار إليها إنسان الوطن العربي بالبنان. ونظرًا لأهمية هذا القطاع الحيوي فإن شركة “مشروعك” تود أن تعرض عليكم فيما يلي أهم مفاتيح القطاع في دول مجلس التعاون الخليجي:
المملكة العربية السعودية:
القطاع الصناعي بدول مجلس التعاون الخليجي
يعتبر القطاع الصناعي حجر الزاوية في نهضة الاقتصادات العالمية، وتعد مؤشراته دالة على مدى تقدم الدول وتطورها، ولولا قوة القطاع الصناعي في بعض الدول الغربية اليوم لما أشار إليها إنسان الوطن العربي بالبنان. ونظرًا لأهمية هذا القطاع الحيوي فإن شركة “مشروعك” تود أن تعرض عليكم فيما يلي أهم مفاتيح القطاع في دول مجلس التعاون الخليجي:
المملكة العربية السعودية:
الإمارات العربية المتحدة:
الكويت:
قطر:
سلطنة عمان:
الإمارات العربية المتحدة:
الكويت:
قطر:
سلطنة عمان:
القطاع الصناعي بدول مجلس التعاون الخليجي
هناك 1801 مصنعًا تحت الإنشاء بالمملكة العربية السعودية. ويقدّر عدد العمالة المرخصة في هذه المصانع بنحو 78,650 عاملًا. ورأس مال هذه المصانع يصل إلى 68,481 مليون ريال.
تستحوذ منطقة الرياض على 40.4% من إجمالي المصانع التي تحت الإنشاء (728 مصنعًا).
يساهم القطاع الصناعي في الإمارات بنحو 8.4% في الناتج المحلي الإجمالي.
قيمة الصادرات الصناعية تتجاوز اليوم 240 مليار درهم.
تطمح الإمارات أن تكون رقم 25 في مؤشر تنافسية الأداء الصناعي العالمي علمًا بأنها احتلت المركز رقم 38 منذ سنوات.
تدعم استراتيجية الدولة إنشاء وتأسيس 13,500 شركة صغيرة ومتوسطة.
يساهم القطاع الصناعي في الإمارات بنحو 8.4% في الناتج المحلي الإجمالي.
عدد المنشآت التي يعمل بها أكثر من 20 مشتغلًا تصل إلى 549 منشأة. وقد بلغ عدد العاملين بهذه المنشآت 129,735 عاملًا. وعن قيمة الإنتاج الإجمالية لهذه المنشآت فقد بلغت 35,566,260 ألف دينار كويتي.
تساهم الصناعة التحويلية في الناتج المحلي الإجمالي بنحو 9.2%
المنشآت التي يعمل بها أقل من (10 مشتغلين) تساوي 1799 منشأة، وعدد العاملين بها 8,305 عاملًا.
المنشآت التي يعمل بها أكثر من (10 مشتغلين) تساوي 1668 منشأة. وعدد العاملين في هذه المنشآت 153,567 عاملًا.
31.4% نسبة مساهمة صادرات الصناعة التحويلية من إجمالي صادرات السلطنة.
معدل نمو الصناعات التحويلية يقدر بنحو 6% خلال السنوات الخمس السابقة.